لم يصاحب صعود فيرمين لوبيز للفريق الأول لبرشلونة زخم إعلامي كبير كالذي حدث مع لامين أو كوبارسي، ولكن اللاعب الاندلسي وصل بنية ثابتة وهي البقاء، وفي المباريات الأخيرة أثبت أنه يستحق ذلك.
فرغم أنه يعد لاعب احتياطي إلا أنه 37 مباراة وسجل 8 أهداف وصنع هدف، واستغل الدقائق والفرص التي تتاح له وتطوره في المباريات الاخيرة كان ملحوظا.
فيرمين لوبيز يستطيع اللعب كلاعب وسط وجناح أيسر، وهو خامس هدافي الفريق هذا الموسم وسجل في 3 من آخر 5 مباريات لعبها كأساسي.